محمد شمس الدين
جامعه-القصيم-البوابه-الرئيسيهcom] شروحاته الصوتية: شرح الأربعين في التوحيد والإيمان شرح المنظومة البيقونية شرح كتاب التوحيد شرح الأصول الثلاثة شرح القواعد الأربعة شرح كتاب الصيام من موطأ مالك شرح القواعد الفقهيّة ردوده على أهل البدع صوتي / فيديو: سلسلة المشاققون وهي سلسلة علميّة في الرّد على منكري السنّة الرد العالي على ضلالات علي منصور كيالي الرد على الجفري ومن وافقه في التوسّل بالموتى الرد على شمس بوروبي في شبهاته واتهاماته لأهل السنّة إذا لديك معلومات أو مواد إضافية راسلنا من هنا
الدين الاسلامي
اغنية توهان محمد توشكا
القارئ اليمني محمد
هذه الأمور كانت كافية لتجعل محمد شمس الدين يفضل العزلة نسبياً ويقلّص حضوره في المدينة، "تَرَكَ وجهَهُ العِالقَ على زُجاجِ باص/ عادَ إلى أريافٍ"، بحسب الشاعر شبيب الأمين ، إذ بات يمضي أكثر وقته في مرسمه في بلاد صور يحاول القراءة الكتابة، وحين يزور المدينة، لا بدّ له أن يمرّ على حانة نايا أو أبو ايلي... يعيش اللحظة مع السيجارة التي لا تنطفئ، وهو في معرضه "مائيات في عين الشمس" بدا كأنه يقدم رثاء لمرحلة كان جزءاً منها، تجلّت فكرة الموت في المعرض وحضرت أسماء رسامين غابوا مثل: رفيق شرف، بول غيراغوسيان، رشيد وهبي ومصطفى الحلاج، إلى جوار أسماء كتّاب وشعراء مثل: بسام حجار، عبد الأمير عبد الله، وعاصم الجندي. بطريقة ما، يبدو شمس الدين، بحسب الشاعر حسين بن حمزة ، كمن "يرثي حقبة بيروتية كاملة عبر أشخاص صنعوا ثقافة تلك الحقبة ومزاجها المديني، خصوصاً في شارع الحمرا ومقاهيه ومسارحه". محمد شمس الدين اشتهر بحروفياته والنساء الوحيدات المستلهمات من نساء ماتيس، الرسام الذي جعله يعود إلى "الشرق والكتابة والزخرفة، الألوان الزرقاء، والأحمر الجميل، وذاك الفراغ المعبد باللون". وهو تأثر بطقوس رفيق شرف وطريقة الرسم في العتمة.
- محمد توشكا
- محمد شمس الدين عبدالله رشدي
- المدن - محمد شمس الدين.. وجهه العالق على زجاج باص
- تسوق جوالات, أجهزة منزلية, تلفزيونات والمزيد - اكسترا السعودية
- الشيخ احمد محمد
- فيلم محمد
تحميل لعبة علاء الدين للكمبيوتر
في أوقات كثيرة كنت أظنه اقرب الى الشاعر، وإن كان يرسم بالألوان، أرى لوحاته وتأخذني أكثر نصوصه. وبحسب الناقد المغربي، فريد الزاهي، او قدّر لمحمد شمس الدين ألا يكون فناناً تشكيلياً، لكان شاعراً أو كاتبا. "ذلك هو الإحساس الذي اعتراني وأنا أضع بصري على مجموعة اللوحات التي تنتمي لمتحف فرحات. إنه إحساس ينبع من الفتنة الآسرة التي تمارسها اللغة الأدبية على الفنان إلى الحد الذي يكرس لها اهتمامه بنوع من العشق الدفين الذي تتآلف فيه كتابات الآخرين مع تموجات اللون والشكل". لا يفصل شمس بين الرسم والكتابة. يقول: "نصي المكتوب أحياناً أحسه ممتعاً، يعني أفهمه أكثر.. أكثر من لوحتي، لأني أحياناً أضيح في لوحتي". ولم يكن شمس الدين يكتب فحسب، فهو كان يحب الشعر والشعراء ويختار نصوصهم في لوحاته، سواء محمود درويش او ابن عربي، أو دانتي والمعري... الجانب الاجتماعي كان حزيناً في سيرة شمس، يكتب حسن البطل في جريدة "الأيام" الفلسطينية أن محمد(شمس الدين) كان جنيناً في بطن أمّه، عندما وافت المنيّة والده، وقبل أن يُكمل الرضاعة من ثدي أمّه في النجف الأشرف، وجد نفسه في كنف جدّه في قرية البازورية، لأنّ أمّه تزوّجت رجلاً آخر.